responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة المؤلف : علوي السقاف    الجزء : 1  صفحة : 319
ذكره الله من أنه فوق العرش وأنه معنا حقٌ على حقيقته، لا يحتاج إلى تحريف، ولكن يصان عن الظنون الكاذبة)) .
قال الشيخ العثيمين -رحمه الله- في ((تعقيب مَعِيَّة الله على خلقه)) في بيان سبب كتابه هذا التعقيب: (( ... جـ - ولبيان معنى هذه الصفة العظيمة التي وصف الله بها نفسه في عدة آيات من القرآن، ووصفه بها نبيه محمد صلى الله عليه وسلم)) . اهـ
وهذه الرسالة من أفضل ما قرأت في توضيح معنى المَعِيَّة؛ فلتراجع، وقد طبعها الشيخ رحمه الله في آخر كتابه القيم: ((القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى)) .

الْمَغْفِرَةُ وَالْغُفْرَانُ
صفةٌ فعلِيَّةٌ ثابتة لله عَزَّ وجَلَّ بالكتاب والسُّنَّة، ومن أسمائه (الغفار) و (الغفور) .
? الدليل من الكتاب:
1- قوله تعالى: {وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} [البقرة: 285] .
2- وقوله: {إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ} [فاطر: 28] .
3- وقوله: {أَلا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ} [الزمر: 5] .

اسم الکتاب : صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة المؤلف : علوي السقاف    الجزء : 1  صفحة : 319
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست