ـ[ (وَقَوْلُهُ: ((أَفْضَلُ الإِيمَانِ أَنْ تَعْلَمَ أَنَّ اللهَ مَعَكَ حَيْثُمَا كُنْتَ)) [2] .]ـ [1] في المطبوعة: ((الثاني)) ، والصواب ما أثبتُّه، وفيها تقديم شرح الحديث الرابع على الثالث، وجعلناه هنا مرتَّبًا حسب ما في المتن. [2] (ضعيف) . قال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (1/60) : ((روا الطبراني في الأوسط والكبير، وقال: تفرد به عثمان بن كثير. قلت: ولم أرَ مَن ذكره بثقة ولا جرح)) . اهـ
وهو في ((الأسماء والصفات)) للبيهقي (ص541) من رواية عثمان بن كثير أيضًا، ولكنه في ((مسند الشاميين)) للطبراني (1/305) من رواية عثمان بن سعيد بن كثير؛ قال عنه في ((التقريب)) : ((ثقة عابد)) .
وفي سنده أيضًا نعيم بن حماد الراوي عنه. انظر ((الحلية)) (6/124) ؛ قال عنه الذهبي في ((الميزان)) : ((من الأئمة الأعلام، على لينٍ في حديثه)) ، وقال الحافظ في ((التقريب)) : ((صدوق يخطئ كثيرًا)) .
والحديث ضعَّفه الألباني في ((ضعيف الجامع)) (1002) .
Qكذا في الأصل، والصواب «وبين الإيمان بإحاطة» ، إسماعيل الأنصاري. [ص 119]
اسم الکتاب : شرح العقيدة الواسطية للهراس المؤلف : هراس، محمد خليل الجزء : 1 صفحة : 177