مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح العقيدة الواسطية
المؤلف :
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الجزء :
1
صفحة :
294
وقال سبحانه وتعالى: {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128) }
[1]
{إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153) }
[2]
وقال عن نبيه: إنه قال: {لَا تَحْزَنْ إِن اللَّهَ مَعَنَا}
[3]
{إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِن اللَّهَ مَعَنَا}
[4]
.
فأفادت هذه الآيات إثبات المعية لله، والمعية قال العلماء: إنها نوعان يعني: معية عامة، ومعية خاصة، فأما المعية العامة فهي المذكورة في آيتي الحديد والمجادلة {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ}
[5]
{وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ}
[6]
.
ومعية خاصة، وهي معيته تعالى لأوليائه: {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128) }
[7]
{لَا تَحْزَنْ إِن اللَّهَ مَعَنَا}
[8]
{إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153) }
[9]
في مواضع، قال العلماء: والفرق بين المعيتين أن المعية العامة تقتضي العلم؛ ولهذا يقول بعضهم معهم بعمله، تقتضي العلم، ويدل لهذا أنها وردت مقرونة بالعلم {يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ}
[10]
.
[1]
- سورة النحل آية: 128.
[2]
- سورة البقرة آية: 153.
[3]
- سورة التوبة آية: 40.
[4]
- سورة التوبة آية: 40.
[5]
- سورة الحديد آية: 4.
[6]
- سورة الحديد آية: 4.
[7]
- سورة النحل آية: 128.
[8]
- سورة التوبة آية: 40.
[9]
- سورة البقرة آية: 153.
[10]
- سورة الحديد آية: 4.
اسم الکتاب :
شرح العقيدة الواسطية
المؤلف :
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الجزء :
1
صفحة :
294
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir