responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح الطحاوية المؤلف : الراجحي، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 191
وذلك من عُقَد الإيمان وأصول المعرفة

من عَقْد الإيمان يعني من اعتقاد الإيمان وأصل المعرفة، هذا من اعتقاد المؤمن اعتقاد المسلم هكذا يعتقد أن الله كتب في اللوح المحفوظ كل شيء، وأنه لا يستطيع أحد أن يغير ما كتبه الله، ولا أن ينقضه ولا أن يقدمه أو يؤخره، ولا أن يزيد فيه ولا أن ينقص منه ولا أن ينقض شيئا منه هذا من عقيدة المسلم، من اعتقاد المسلم من الإيمان من الإيمان الذي يعتقده المسلم.
هكذا لا بد من أن تعتقد هذا من اعتقد أن أحدا من المخلوقين يستطيع أن يغير قدر الله وما كتبه الله، فليس بمسلم من قال: إن هناك أحدا من المخلوقين يستطيع أن ينقض حكم الله أو أن يزيد فيه شيئا أو ينقص منه أو يبدله أو يغيره فهو خارج من تعداد المسلمين؛ لأن هذا من عقيدة الإيمان من عقيدة الإيمان من اعتقاد المسلم من الإيمان الذي يعتقده المسلم أنه لا يستطيع أحد أن يغير ما قضاه الله وقدره في اللوح المحفوظ لا بزيادة ولا بنقصان ولا بتقديم ولا بتأخير ولا بمحو. نعم ولا بغير ذلك نعم.
اسم الکتاب : شرح الطحاوية المؤلف : الراجحي، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 191
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست