أَحْدَثُوا مَا لم يبتدعوا ضلالا فَمن ابتدع مِنْهُم ضلالا كَانَ على أهل الْقبْلَة خَارِجا وَمن الدّين مارقا ويتقرب إِلَى الله عز وَجل بِالْبَرَاءَةِ مِنْهُ ويهجر ويحتقر وتجتنب غدته فَهِيَ أعدى من غُدَّة الجرب
الصَّحَابَة
16 - وَيُقَال بِفضل خَليفَة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أبي بكر الصّديق رَضِي الله عَنهُ فَهُوَ أفضل الْخلق وأخيرهم بعد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ونثني بعده بالفاروق وَهُوَ عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ فهما وزيرا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وضجيعاه فِي قَبره وجليساه فِي الْجنَّة ونثلث بِذِي النورين