مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
العقيدة
الفرق والردود
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
رسالة في أسس العقيدة
المؤلف :
السعوي، محمد بن عودة
الجزء :
1
صفحة :
45
{أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ - أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ} [الملك: 16 - 17] (الملك الآية: 16 - 17) ، والسماء يراد بها العلو، وإن أريد بها السماء المخلوقة فهو عليها أي فوقها.
والعظيم: الجامع صفات العظمة والجلال والكبرياء.
* الأول، الآخر، الظاهر، الباطن، العليم، قال تعالى: {هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [الحديد: 3] (الحديد الآية: 3) .
وقد فسر الرسول صلى الله عليه وسلم الأسماء الأربعة بقوله: «اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء» رواه مسلم.
والعليم: الذي أحاط علمه بكل شيء، كما قال تعالى: {وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ} [الأنعام: 59] (الأنعام الآية: 59) .
* السميع البصير: قال تعالى: {وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الشورى: 11] (الشورى الآية: 11) .
فهو السميع، والسمع صفته، وهو البصير، والبصر صفته، يسمع كل الأصوات ويرى كل الأشياء، لا تخفى عليه خافية.
* الحكيم، الخبير، قال تعالى: {وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ} [سبأ: 1] (سبأ الآية: 1) .
الحكيم: هو الحاكم بين خلقه بأمره الكوني وأمره الشرعي في الدنيا والآخرة يحكم بما يشاء لا معقب لحكمه، وهو ذو الحكمة فأمره وخلقه في غاية الإحكام والإتقان والحسن.
اسم الکتاب :
رسالة في أسس العقيدة
المؤلف :
السعوي، محمد بن عودة
الجزء :
1
صفحة :
45
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir