responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب سلفية لا وهابية المؤلف : الحصين، أحمد بن عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 389
فاستغفر الشيخ عما بدر منه في حق هذه الجماعة وصاحبها –وصار من أكثر المدافعين عنها الداعين لها"[1].
فكشف الله تعالى لهؤلاء زيف المفترين وعرفوا صحة الدعوة وحقيقتها، وأصبحت تلك التسمية لا ذكر لها إلا عند بعض الجهلة والدجاجلة والحاقدين، ومضت الدعوة الإسلامية على نهج السلف الصالح، وقامت الصحوة الإسلامية، ونرى اليوم جل علماء الإسلام يتبنونها، والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

[1] انظر: بحوث أسبوع الشيخ محمد بن عبد الوهاب، الجزء الأول، بحث الشبهات التي أثيرت حول دعوة الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب. دكتور أبو عميرة ص 93-94.
اسم الکتاب : دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب سلفية لا وهابية المؤلف : الحصين، أحمد بن عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 389
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست