اسم الکتاب : دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب سلفية لا وهابية المؤلف : الحصين، أحمد بن عبد العزيز الجزء : 1 صفحة : 175
ومن هنا فقد أخلص الشيخ نيته ووطن نفسه على طريق الابتلاء دون تمني ذلك، وقد وضع نصب عينيه قول نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له" [1]. [1] روضة الأفكار والأفهام ج 7، ظ2.
اسم الکتاب : دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب سلفية لا وهابية المؤلف : الحصين، أحمد بن عبد العزيز الجزء : 1 صفحة : 175