فقال: "الرياء"[1]. قال شداد بن أوس رضي الله عنه: "كنا نعد الرياء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم الشرك الأصغر" [2].
وغير ذلك من الشرك في الأمثال والأقوال فيما هو دون الشرك الأكبر، وقد يكون هذا شركا أكبر حسب قصد فاعله أو قائله. [1] مسند الإمام أحمد 5/428. النسائي وابن معين وغيرهم. [2] تيسير العزيز الحميد ص 532.