responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حقيقة التوحيد المؤلف : النورسي، بديع الزمان    الجزء : 1  صفحة : 157
بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم
الْحَمد لله رب الْعَالمين وَالصَّلَاة وَالسَّلَام على مُحَمَّد خَاتم النَّبِيين وعَلى آله وَصَحبه أَجْمَعِينَ
مقصودنا ومطلوبنا هُوَ {الله لَا إِلَه إِلَّا هُوَ الْحَيّ القيوم}
فَمن بَين براهينه الَّتِي لَا تعد نورد هُنَا أَرْبَعَة مِنْهَا الْبُرْهَان الأول هُوَ مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقد بسطنا هَذَا الْبُرْهَان فِي رِسَالَة سَابِقَة
الْبُرْهَان الثَّانِي هَذَا الْكَوْن ذَلِك الْكتاب الْكَبِير المنظور
الْبُرْهَان الثَّالِث هُوَ الْقُرْآن الْكَرِيم ذَلِك الْكتاب لَا ريب فِيهِ وَهُوَ الْكَلَام الْمُقَدّس
الْبُرْهَان الرَّابِع الوجدان الْحَيّ أَو الْفطْرَة الشاعرة الَّذِي يمثل البرزخ ونقطة اتِّصَال عالمي الْغَيْب وَالشَّهَادَة فالفطرة أَو الوجدان نَافِذَة إِلَى الْعقل ينشر مِنْهَا شُعَاع التَّوْحِيد

اسم الکتاب : حقيقة التوحيد المؤلف : النورسي، بديع الزمان    الجزء : 1  صفحة : 157
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست