responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جهود علماء الحنفية في إبطال عقائد القبورية المؤلف : الأفغاني، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 391
6 - إرسال الظفيرة باسم ولي من أولياء الله.
7 - تعليق القلادة لولي من الأولياء.
8 - إلباس الولد لباسًا خاصًا باسم ولي من الأولياء.
9 - صفد الابن بقيد في رجله باسم ولي من الأولياء.
10 - السجود لغير الله.
11 - اعتقاد علم الغيب في غير الله.
12 - إثبات قدرة التصرف لغير الله.
ثم قالا: (كل ذلك يثبت به الشرك ويصبح الإنسان به مشركًا) .
قلت: في هذا النص أبلغ الرد على القبورية في صميم اعتقاداتهم الباطلة.
9 - قول آخر للشاه المجاهد المذكور (1246هـ) وقد شن الغارة على القبورية لإبطال عقائدهم الوثنية.
فذكر أن الشرك أولًا على نوعين؛ 1- الشرك في الربوبية.
2 - الشرك في الألوهية.
ثم ذكر أنه تفرع منها أربعة أنواع أخرى وهي:
1 - الشرك في العلم بمعنى علم الغيب.
2 - الشرك في التصرف.
3 - الشرك في العبادة.
4 - الشرك في العادة يعني في الأعمال العادية.

اسم الکتاب : جهود علماء الحنفية في إبطال عقائد القبورية المؤلف : الأفغاني، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 391
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست