responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جهود علماء الحنفية في إبطال عقائد القبورية المؤلف : الأفغاني، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 184
الطالبين منهم ما لا يقدر عليه غير الله؛ بل قال محمد بن عبد الوهاب:
إن كفرهم أشنع من كفر عباد الأوثان....؛ فنقول: قولهم: إن التوحيد ينقسم إلى توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية - تقسيم غير معروف لأحد قبل ابن تيمية، وغير معقول أيضًا ... ، وما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأحد دخل في الإسلام: إن هناك توحيدين؛....، ولا سمع ذلك عن أحد من السلف الذين يتبجحون باتباعهم في كل شيء؛ ولا معنى لهذا التقسيم، فإن الإله الحق هو الرب الحق) .
وقال: (وإني أعجب من تفريقهم بين توحيد الألوهية والربوبية؛ وجعل المشركين موحدين توحيد الربوبية) .
16 - 17 - وقال القضاعي (1736هـ) وابن مرزوق (؟) واللفظ

اسم الکتاب : جهود علماء الحنفية في إبطال عقائد القبورية المؤلف : الأفغاني، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 184
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست