responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد الذى هو حق الله على العبيد المؤلف : آل الشيخ، سليمان بن عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 608
قوله:"لو أنفقت مثل أحد ذهبًا ما قبله الله منك". هذا تمثيل على سبيل الفرض لا تحديد، إذ لو فرض إنفاق ملء السموات والأرض كان ذلك.
قوله:"حتى تؤمن بالقدر". أي: بأن جميع الأمور الكائنة خيرها وشرها، وحلوها ومرها، ونفعها وضرها، وقليلها وكثيرها، وكبيرها وصغيرها بقضائه وقدره وإرادته ومشيئته وأمره، كما ذكر عن علي رضي الله عنه [1].

[1] إلى هنا قام المؤلف رحمه الله بشرح هذا الكتاب ولم يتيسر له إتمامه, وقد التمسنا من الأستاذ العلامة الشيخ محمد بن إبراهيم بارك الله فيه أن يتمم شرحه, ولكن الوقت لم يسعفه, فلم نر بدا من إتمام هذا النقص بنقل ما تبقى من أبواب الكتاب مع الشرح من كتاب "فتح المجيد شرح كتاب التوحيد "للشيخ عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن عبد الوهاب رحمهم الله تعالى وبالله التوفيق.
اسم الکتاب : تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد الذى هو حق الله على العبيد المؤلف : آل الشيخ، سليمان بن عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 608
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست