responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير أسماء الله الحسنى المؤلف : السعدي، عبد الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 237
وسعتها فكل وصف من أوصافه عظيم شأنه فهو العليم الكامل في علمه، الرحيم الذي وسعت رحمته كل شيء، القدير الذي لا يعجزه شيء، الحليم الكامل في حلمه، الحكيم الكامل في حكمته إلى بقية أسمائه وصفاته"[1].
83 - المحيط2:
قال رحمه الله تعالى: "المحيط بكل شيء علماً، وقدرة، ورحمة، وقهرا"[3].
84 - المذل: (المعز- المذل)
85 - المصور5:
86 - المعز: (المعز- المذل)
87 - المعطي7:
88 - المعيد8:
89 - المغني9:
90 - المغيث10:
قال رحمه الله تعالى: " ومن أسمائه المغيث وهو المنقذ من الشدائد الفادحة والكروب {قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ} [11] [12] فالمغيث يتعلق بالشدائد

[1] الحق الواضح المبين (ص33) وانظر: التفسير (5/ 622) وتوضيح الكافية الشافية (188).
2 قال الله تعالى: {وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطاً} (النساء: 126).
[3] التفسير (5/ 625).
4 سبق الكلام عن هذين الاسمين مع اسمه تعالى "الباسط".
5 سبق الكلام عن هذا الاسم مع اسمه تعالى "الباري".
6 سبق الكلام عن هذبن الاسمين مع اسمه تعالى "الباسط".
7 سبق الكلام عن هذا الاسم مع اسمه تعالى "المانع".
8 سبق الكلام عن هذا الاسم مع اسمه تعالى المبدئ.
9 سبق الكلام عن هذا الاسم مع اسمه تعالى "الغني".
10 لم أقف على نص صحيح يدل على أنه اسم لله تعالى.
[11] الأنعام (63).
[12] توضيح الكافية الشافية (ص124).
اسم الکتاب : تفسير أسماء الله الحسنى المؤلف : السعدي، عبد الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 237
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست