responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير أسماء الله الحسنى المؤلف : الزجاج    الجزء : 1  صفحة : 65
97 - الْوَارِث كل بَاقٍ بعد ذَاهِب فَهُوَ وراث أَو لم يكن على هَذَا يدل وضع الْكَلِمَة وَفِي الحَدِيث أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يَقُول فِي دُعَائِهِ (متعنَا بأسماعنا وأبصارنا واجعله الْوَارِث منا)
98 - الرشيد هُوَ فعيل فِي معنى مفعل وَالله تَعَالَى أرشد الْخلق كلهم إِلَى مصالحهم وأرشد أولياءه خَاصَّة إِلَى الْجنَّة وطرق الثَّوَاب فَهُوَ الرشيد
99 - الصبور فعول فِي معنى فَاعل وأصل الصَّبْر فِي الْكَلَام الْحَبْس يُقَال صبرته على كَذَا صبرا إِذا حَبسته وَمعنى الصَّبْر والصبور فِي اسْم الله تَعَالَى قريب من معنى الْحَلِيم آخر كتاب تَفْسِير الْأَسَامِي وَالْحَمْد لله وصلواته على نبيه مُحَمَّد وَآله وَسلم تَسْلِيمًا

اسم الکتاب : تفسير أسماء الله الحسنى المؤلف : الزجاج    الجزء : 1  صفحة : 65
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست