responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : البكري، عبد الهادي    الجزء : 1  صفحة : 157
فضربوا عنقه [فدخل] ، الجنة " رواه أحمد.

لا تصلح إلا لله تعالى {فضربوا عنقه [فدخل] ،[1] الجنة " رواه أحمد[2]} حيث لم يوافقهم على التقريب لذلك الصنم.
فيه شاهد للحديث الصحيح: " الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله والنار مثل ذلك "34.

[1] في ((الأصل)) : (فدخلوا) , وهو خطأ, والمثبت من النسخ الباقية.
[2] ((الزهد)) للإمام أحمد: (ص 32-33, ح 84) , ((شعب الإيمان)) للبيهقي: (5/485, ح 7343) , ((حلية الأولياء)) لأبي نعيم: (1/203) . والحديث عن طارق بن شهاب عن سلمان, وقد وقع هنا في كتاب التوحيد نقلا عن ابن القيم كما ذكره في ((تيسير العزيز الحميد)) : (ص 194) , و ((فتح المجيد)) : (ص 148) , عن طارق بن شهاب مرفوعا وهو خطأ. والحديث صححه بعض أهل العلم موقوفا, ولم أجده مرفوعا. انظر: ((النهج السديد)) : (ص 68) , و ((الدر النضيد)) : (ص 50) .
(3) [77 ح] ((صحيح البخاري مع الفتح)) : (11/132, ح 6488) , كتاب الرقاق, باب الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله والنار مثل ذلك. ((مسند الإمام أحمد)) : (1/,413 387) . والحديث من رو، الآية عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-. انظر بقية تخريجه في الملحق.
(4) انظر: كتاب التوحيد -ضمن مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب- قسم العقيدة والآداب: (ص 36-37) , فقد ذكره الشيخ محمد بن عبد الوهاب من مسائل هذا الباب.
اسم الکتاب : تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : البكري، عبد الهادي    الجزء : 1  صفحة : 157
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست