responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الأشعري المؤلف : ابن عساكر، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 130
كتابا فِي الردّ على المجسمة وألفنَا كتابا آخر فِي الْجِسْم نرى أَن الْمُعْتَزلَة لَا يُمكنهُم أَن يجيبوا عَن مسَائِل الجسمية كَمَا يمكننا ذَلِك وَبينا لُزُوم مسَائِل الجسمية على أصولهم قَالَ وألفنَا كتابا سمينَاه كتاب إِيضَاح الْبُرْهَان فِي الرَّد على أهل الزيغ والطغيان جعلنَاه مدخلًا إِلَى الموجز تكلمنا فِيهِ فِي الْفُنُون الَّتِي تكلمنَا فِيهَا فِي الموجز وألفنَا كتابا لطيفا سمينَاه كتاب اللمع فِي الرَّد على أهل الزيغ والبدع وألفنا كتابا سميناه اللمع الْكَبِير جعلنَاه مدخلًا إِلَى إِيضَاح الْبُرْهَان وألفنَا اللمع الصَّغِير جعلنَاه مدخلًا إِلَى اللمع الْكَبِير وألفنَا كتابا سمينَاه كتاب الشَّرْح وَالتَّفْصِيل فِي الرَّد على أهل الْإِفْك والتضليل جعلنَاه للمبتدئين ومقدمة ينظر فِيهَا قبل كتاب اللمع وَهُوَ كتاب يصلح للمتعلمين وألفنَا كتابا مُخْتَصرا جعلنَاه مدخلًا إِلَى الشَّرْح وَالتَّفْصِيل قَالَ وألفنَا كتابا كَبِيرا نقضنَا فِيهِ الْكتاب الْمَعْرُوف بالأصول على مُحَمَّد ابْن عَبْدِ الْوَهَّاب الجبائي كشفنَا عَن تمويهه فِي سَائِر الأَبواب الَّتِي تكلم فِيهَا من أصُول الْمُعْتَزلَة وذكرنَا مَا للمعتزلة من الْحجَج فِي ذَلِك بِمَا لم يَأْتِ بِهِ ونقضنَاه بحجج اللَّه الزاهرة وبراهينه الباهرة يَأْتِي كلامنَا عَلَيْهِ فِي نقضه فِي جَمِيع مسَائِل الْمُعْتَزلَة وأجوبتها فِي الْفُنُون الَّتِي اخْتَلَفْنَا نَحن وَهُوَ فِيهَا قَالَ وألفنَا كتابا كَبِيرا نقضنَا فِيهِ الْكتاب الْمَعْرُوف بِنَقْض تَأْوِيل الْأَدِلَّة على الْبَلْخِي فِي أصُول الْمُعْتَزلَة وأبَنَّا عَن شبهه الَّتِي أوردهَا بأدلة اللَّه الْوَاضِحَة وأعلامه اللائحة وضممنَا إِلَى ذَلِك نقض مَا ذكره من الْكَلَام فِي الصِّفَات فِي عُيُون الْمسَائِل والجوابات وألفنَا كتابا فِي

اسم الکتاب : تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الأشعري المؤلف : ابن عساكر، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 130
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست