responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النظم المفيد الحاوى عقيدة التوحيد للطحاوى المؤلف : أبو سريع، محمود    الجزء : 1  صفحة : 171
1950 - ألا تَرَاهُمْ أَحْدَثُوا وَشَرَعُوا ... مَا اللهُ لمْ يأْذَنْ بِهِ وَابْتَدَعُوا
1951 - وَكُلُّ بِدْعَةٍ غَدَتْ ضَلالَةْ ... كمَا أتَى عَنْ صَاحِبِ الرِّسَالَةْ
1952 - وَكَيْفَ لا تَكُونُ بِالضَّلالَةْ ... وَرَبُّنا قَدْ أكْمَلَ الرِّسَالَةْ
1953 - وَبَلَّغَ المَوْصُوفُ بالأمِينِ ... مَا جَاءَهُ مِنْ رَبِّهِ مِنْ دِينِ
1954 - أَيَدَّعِي البِدْعِيُّ أنَّ المُصْطَفَى ... قَدْ خَانَنَا فِي دِينِنَا وَمَا وَفى؟
1955 - أمْ هَلْ يَقُولُ أَنَّهُ تَعَالى ... لمْ يُكْمِلِ الدِّينَ كَمَا قَدْ قَالا؟
1956 - فَهْوَ إِذَنْ يَدُورُ لا مَحَالَةْ ... في فَلَكٍ قُطْبَاهُ مِنْ ضَلالَةْ
1957 - ألَيْسَ وَصْفُ رَبِّنا بالكَذِبِ ... ضَلالَةً وَبِالخِيَانَةِ النَّبي
1958 - فلا تَكُنْ باللَّوْمِ ذَا اسْتِعْجَالِ ... إِذَا وَصَفْتُ القَوْمَ بالضَّلالِ
1959 - فَإِنهُمْ قَدْ هَجَرُوا الآثَارَا ... وَاعْتَمَدُوا الأهْوَاءَ وَالأفْكَارَا

اسم الکتاب : النظم المفيد الحاوى عقيدة التوحيد للطحاوى المؤلف : أبو سريع، محمود    الجزء : 1  صفحة : 171
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست