responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجلى في شرح القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى المؤلف : كاملة الكواري    الجزء : 1  صفحة : 142
الماجد، الواحد، الصمد،
القادر، المقتدر، المقدم، المؤخر، الأول، الآخر، الظاهر، الباطن، الوالي، المتعالي، البر، التواب، المنتقم، العفو،. الرؤوف، مالك الملك، ذو الجلال والإكرام، المقسط، الجامع، الغني، المغني، المانع، الضار، النافع، النور، الهادي، البديع، الباقي، الوارث، الرشيد، الصبور (1)
خامساً: تحقيق حديث إن الله محسن
ورد لفظ إن الله محسن عن ثلاثة من الصحابة:
1 - حديث شداد بن أوس:
رواه الطبراني في المعجم الكبير (7/275) وعبد الرزاق في مصنفه (4/392)
2 - حديث أنس:
رواه أبو نعيم في تاريخ أصبهان (2/113) ، والطبراني في المعجم الأوسط (6/40) ، وانظر مجمع البحرين في زوائد المعجمين (4/330) وقال الهيثمي في المجمع (5/200) رجاله ثقات ا. هـ

(1) رواه الحاكم في المستدرك (1/62) ، وقال: حديث قد خرجاه في الصحيحين دون ذكر الأسامي فيه، والعلة فيه عندهما أن الوليد بن مسلم تفرد بسياقته بطوله ا. هـ وقد ذكر الشيخ ابن عثيمين عن الحافظ ابن حجر فيما سبق أن العلة ليست تفرد الوليد فقط.
والحديث رواه الترمذي (5/486) وقال: هذا حديث غريب وقد روى من غير وجه عن أبي هريرة ولا نعلم في كبير شيء من الروايات ذكر الأسماء إلا في هذا الحديث ا. هـ
ورواه ابن حبان في صحيحه (3/89) ، والبيهقي في السنن والكبرى (10/27) ، والبغوي في شرح السنة (3/76) والدرامي في رده على بشر المرسي ص 12
والبيهقي في الأسماء والصفات (1/22) ، وفي الشعب (1/115)
ملاحظة: ذكر الدكتور بشار عواد في تحقيقه لسنن الترمذي أن الحديث خرجه أبو يعلى (6277) والنسائي في الكبرى (7659) والطبراني في الأوسط (985) وعند الرجوع إلى هذه المصادر وجدت أن الحديث من غير سرد الأسماء وهذا ذهول من الدكتور المحقق.
فإن قيل إن المحقق يقصد أصل الحديث دون سرد الأسماء.
قلنا إن أصله في الصحيحين فكان الأولى أن يذكره 0
اسم الکتاب : المجلى في شرح القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى المؤلف : كاملة الكواري    الجزء : 1  صفحة : 142
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست