responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القول السديد في الرد على من أنكر تقسيم التوحيد المؤلف : عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر    الجزء : 1  صفحة : 35
[2] ذكر معرفة اسم الله الأكبر الذي تسمى به وشرفه على الأذكار كلها.
وذكر تحت هذا الباب ما يلي:
أقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أمرت أن أدعو الناس إلى شهادة أن لا إله إلا الله".
ب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "بني الإسلام على شهادة أن لا إله إلا الله".
ج قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليسكت".
د قول النبي صلى الله عليه وسلم لرجل: "قل ربي الله ثم استقم".
هـ قول النبي صلى الله عليه وسلم لرجل: "الله يمنعني منك".
وقول النبي صلى الله عليه وسلم "من كان حالفاً فليحلف بالله عز وجل ومن حلف بغير الله فقد أشرك".
ز قول النبي صلى الله عليه وسلم: "اذكروا الله على جميع الأمور"، قال تعالى: {اذْكُرُوا اللهَ ذِكْراً كَثِيراً} [1].
وذكر أموراً أخرى كثيرة متعلقة بتوحيد الألوهية.
ومن الأبواب التي عقدها وهي متعلقة بتوحيد الأسماء والصفات ما يلي:
ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها كتابه وأخبر بها الرسول صلى الله عليه وسلم على سبيل الوصف لربه عز وجل مبيناً ذلك لأمته.
وذكر أبواباً أخرى كثيرة في توحيد الأسماء والصفات[2]، وكان قبل هذا

[1] انظر هذه الأبواب في كتابه "التوحيد" (2/1446) .
[2] انظر هذه الأبواب في كتابه "التوحيد" (3/7) إلى نهاية الكتاب.
اسم الکتاب : القول السديد في الرد على من أنكر تقسيم التوحيد المؤلف : عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر    الجزء : 1  صفحة : 35
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست