responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 95
وَخَلَقَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ النُّجُومَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالْمَلائِكَةَ إِلَى ثَلاثِ سَاعَاتٍ بَقَيْنَ فَخَلَقَ فِي أَوَّلِ سَاعَةٍ الآجَالَ وَفِي الثَّانِيَةِ أَلْقَى الآفَةَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مِمَّا يَنْتَفِعُ بِهِ النَّاسُ وَفِي الثَّالِثَةِ خَلَقَ آدَمَ وَأَسْكَنَهُ الْجَنَّةَ وَأَمَرَ إِبْلِيسَ بِالسُّجُودِ لَهُ وَأَخْرَجَهُ مِنْهَا فِي آخِرِ سَاعَةٍ ثُمَّ قَالَتِ الْيَهُودُ ثُمَّ مَاذَا يَا مُحَمَّدُ قَالَ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ
قَالُوا قد أصبت لم أَتْمَمْتَ قَالُوا ثُمَّ اسْتَرَاحَ فَغَضِبَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم غَضَبًا شَدِيدًا فَنَزَلَتْ {وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ} // صَحَّحَهُ الْحَاكِمُ وَأَنَى ذَلِكَ وَالْبَقَّالُ قد ضعفه ابْن معِين وَالنَّسَائِيّ //
227 - حَدِيثُ الأَعْمَشِ عَنْ الْمُسَيِّبِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ تَمِيمٍ الطَّائِيِّ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ خَرَجَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَلا تَصُفُّونَ كَمَا تَصُفُّ الْمَلائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ تَصُفُّ الْمَلائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ يُتِمُّونَ الصَّفَّ الْمُقَدَّمَ وَيَتَرَاصُّونَ فِي الصَّفِّ // أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ //
228 - حَدِيثٌ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو سعيد الزيتي بحلب حَدثنَا عَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ يُوسُفَ أَنْبَأَنَا عبد الْحق بن يُوسُف أَنبأَنَا عَليّ بن مُحَمَّد أَنبأَنَا أَبُو الْحسن الحمامي أَنبأَنَا عبد الْبَاقِي بن قَانِع حَدثنَا إِبْرَاهِيم بن الْهَيْثَم حَدثنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ الْمِصِّيصِيُّ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيّ عَن ابْن حُبَيْش عَن أبي إِدْرِيسَ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ الْمُتَحَابُونَ فِي اللَّهِ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّ عَرْشِهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلا ظِلُّهُ

اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 95
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست