responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 127
يَقُول إِلَيْك رفعت رَأْسِي يَا عَامر السَّمَاء نظر العبيد إِلَى أَرْبَابهَا
يَا سَاكن السَّمَاء
340 - وَفِي الْفَارُوق لشيخ الْإِسْلَام الْأنْصَارِيّ بِإِسْنَاد عَن الضَّحَّاك قَالَ أول مَا خلق الله عزوجل الْعَرْش ثمَّ الْقَلَم
341 - وَعَن وهب بن مُنَبّه قَالَ أول مَا خلق الله الْعَرْش من نور
342 - حَدِيث ابْن أبي نجيح عَن مُجَاهِد {وَكَذَلِكَ نري إِبْرَاهِيم ملكوت السَّمَاوَات وَالْأَرْض} قَالَ فرجت لَهُ السَّمَوَات حَتَّى نظر إِلَى الْعَرْش وفرجت لَهُ الأَرْض حَتَّى نظر إِلَى التخوم
343 - حَدِيث الثَّوْريّ عَن ابْن أبي قيس عَن هزيل بن شُرَحْبِيل قَالَ أَرْوَاح آل فِرْعَوْن فِي أَجْوَاف طير سود يعرضون على النَّار غدْوَة وعشيا وأرواح الشُّهَدَاء فِي أَجْوَاف طير خضر وَإِن أَطْفَال الْمُسلمين عصافير تَسْرَحُ فِي الْجَنَّةِ حَيْثُ شَاءَتْ ثمَّ تأوي إِلَى قناديل منوطة بالعرش
344 - وَقد رَوَاهُ جمَاعَة عَن الْأَعْمَش عَن أبي قيس عَن عبد الرَّحْمَن ابْن شرْوَان
ويروى عَن هزيل عَن ابْن مَسْعُود وَلم يثبت
345 - حَدِيث يزِيد بن هَارُون أَنبأَنَا الْجريرِي عَن أبي عطاف قَالَ كتب الله التَّوْرَاة لمُوسَى بِيَدِهِ فِي أَلْوَاح من در الحَدِيث
346 - حَدِيث عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنِي مُعَاوِيَة بن صَالح عَن بعض المشيخة قَالَ أول مَا خلق الله عَرْشه على المَاء وَخلق الْمَلَائِكَة فَقَالُوا رَبنَا لم خلقتنا قَالَ لحمل عَرْشِي قَالُوا وَمن يقوى على ذَلِك قَالَ

اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 127
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست