اسم الکتاب : الضياء الشارق في رد شبهات الماذق المارق المؤلف : ابن سحمان، سليمان الجزء : 1 صفحة : 452
والمضرة[1]، ونصة هكذا: يعني لو اشتغلت بطلب المنفعة والمضرة[2] من غير الله فأنت من الظالمين ... إلى آخر كلامه.
وقال الشيخ صنع الله الحلبي، وأما الاستغاثة بالقوة والتأثير، أو في الأمور المعنوية من الشدائد كالمرض وخوف الغرق، والضيق والفقر وطلب الرزق، ونحوه، فمن خصائص الله، ألا[3] يطلب فيها غيره. انتهى.
فالطلب سؤال، والسؤال في معنى الدعاء. [1] كذا في النسخ، والصواب بإضافة قبل المضرة: (ودفع المضرة) . [2] كذا في النسخ، والصواب بإضافة قبل المضرة: (ودفع المضرة) . [3] في الأصل: "لا".
اسم الکتاب : الضياء الشارق في رد شبهات الماذق المارق المؤلف : ابن سحمان، سليمان الجزء : 1 صفحة : 452