responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الصواعق المحرقة على أهل الرفض والضلال والزندقة المؤلف : الهيتمي، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 379
وَمن كَلَامه النَّاس نيام فَإِذا مَاتُوا انتبهوا النَّاس بزمانهم أشبه مِنْهُم بآبائهم
لَو كشف الغطاء مَا ازددت يَقِينا
ماهلك امْرُؤ عرف قدره
قيمَة كل امرىء مَا يُحسنهُ
من عرف نَفسه فقد عرف ربه كَذَا نسب هَذَا إِلَيْهِ وَالْمَشْهُور أَنه من كَلَام يحيى بن معَاذ الرَّازِيّ الْمَرْء مخبوء تَحت لِسَانه
من عذب لِسَانه كثر إخوانه
بِالْبرِّ يستعبد الْحر
بشر مَال الْبَخِيل بحادث أَو وَارِث
لَا تنظر الَّذِي قَالَ وَانْظُر إِلَى مَا قَالَ
الْجزع عِنْد الْبلَاء تَمام المحنة
لَا ظفر مَعَ الْبَغي
لَا ثَنَاء مَعَ الْكبر
وَلَا صِحَة مَعَ النهم والتخم
لَا شرف مَعَ سوء الْأَدَب
لَا رَاحَة مَعَ الْحَسَد
لَا سؤدد مَعَ الانتقام
لَا صَوَاب مَعَ ترك المشورة
لَا مُرُوءَة للكذوب
لَا كرم أعز من التقى
لَا شَفِيع أنجح من التَّوْبَة
لَا لِبَاس أجمل من الْعَافِيَة
لَا دَاء أعيى من الْجَهْل
الْمَرْء عَدو مَا جَهله
رحم الله امْرَءًا عرف قدره وَلم يَتَعَدَّ طوره
إِعَادَة الِاعْتِذَار تذكير بالذنب
النصح بَين الْمَلأ تقريع
نعْمَة الْجَاهِل كروضة على مزبلة
الْجزع أتعب من الصَّبْر
المسؤول حر حَتَّى يعد
أكبر الْأَعْدَاء أخفاهم مكيدة
الْحِكْمَة ضَالَّة الْمُؤمن
الْبُخْل جَامع لمساوىء الْعُيُوب
إِذا حلت الْمَقَادِير ضلت التدابير
عبد الشَّهْوَة أذلّ من عبد الرّقّ
الْحَاسِد مغتاظ على من لَا ذَنْب لَهُ
كفى بالذنب شَفِيعًا للمذنب
السعيد من وعظ بِغَيْرِهِ
الْإِحْسَان يقطع اللِّسَان
أفقر الْفقر الْحمق

اسم الکتاب : الصواعق المحرقة على أهل الرفض والضلال والزندقة المؤلف : الهيتمي، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 379
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست