responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السنن والمبتدعات المتعلقة بالأذكار والصلوات المؤلف : الشقيري    الجزء : 1  صفحة : 276
" اللَّهُمَّ أَنْت الأول لَا شَيْء قبلك، وَأَنت الآخر لَا شَيْء بعْدك، أعوذ بك من شَرّ كل دَابَّة ناصيتها بِيَدِك، وَأَعُوذ بك من المأثم والمغرم، اللَّهُمَّ نق قلبِي من الْخَطَايَا كَمَا نقيت الثَّوْب الْأَبْيَض من الدنس، اللَّهُمَّ بعد بيني وَبَين خطيئتي كَمَا بَعدت بَين الْمشرق وَالْمغْرب " أهـ من الوابل الصيب بِاخْتِصَار، وَفِي الْجَامِع الصَّغِير برموزه: " اللَّهُمَّ اجْعَلنِي شكُورًا، واجعلني صبوراً، واجعلني فِي عَيْني صَغِيرا، وَفِي أعين النَّاس كَبِيرا ". الْبَزَّار عَن بُرَيْدَة (ح) : اللَّهُمَّ أصلح ذَات بَيْننَا، وَألف بَين قُلُوبنَا " واهدنا سَبِيل السَّلَام، ونجنا من الظُّلُمَات إِلَى النُّور، وجنبنا الْفَوَاحِش مَا ظهر مِنْهَا وَمَا بطن، اللَّهُمَّ بَارك لنا فِي أسماعنا وأبصارنا، وقلوبنا وأرواحنا وَذُرِّيَّاتنَا، وَتب علينا إِنَّك أَنْت التواب الرَّحِيم، واجعلنا شاكرين لنعمتك مثنين بهَا قابلين لَهَا وأدمها علينا " (طب ك) عَن ابْن مَسْعُود (ح) : " اللَّهُمَّ إِلَيْك أَشْكُو ضعف قوتي، وَقلة حيلتي وهواني على النَّاس يَا أرْحم الرَّاحِمِينَ إِلَى من تَكِلنِي؟ إِلَى عَدو يتجهمني أم إِلَى قريب ملكته أَمْرِي؟ إِن لم تكن ساخطا على فَلَا أُبَالِي غير أَن عافيتك أوسع لي، أعوذ بِنور وَجهك الْكَرِيم الَّذِي أَضَاءَت لَهُ السَّمَوَات وَالْأَرْض، وأشرقت لَهُ الظُّلُمَات وَصلح عَلَيْهِ أَمر الدُّنْيَا وَالْآخِرَة أَن تحل على غضبك، أَو تنزل على سخطك، وَلَك العتبى حَتَّى ترْضى، وَلَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بك " (طب) عَن عبد الله بن جَعْفَر (ح) .
" اللَّهُمَّ اجْعَل أوسع رزقك على عِنْد كبر سني، وَانْقِطَاع عمري " (ك) عَن عَائِشَة: " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك بِاسْمِك الطَّاهِر الطّيب الْمُبَارك الأحب إِلَيْك الَّذِي إِذا دعيت بِهِ أجبْت وَإِذا سُئِلت بِهِ أَعْطَيْت وَإِذا استرحمت بِهِ رحمت،

اسم الکتاب : السنن والمبتدعات المتعلقة بالأذكار والصلوات المؤلف : الشقيري    الجزء : 1  صفحة : 276
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست