اسم الکتاب : الرد على الجهمية والزنادقة المؤلف : أحمد بن حنبل الجزء : 1 صفحة : 22
ثم ذكر خطبة الكتاب في: 409/[2].
ثم ذكر نقلاً آخر، 410/[2] فقال: قال أحمد: وكذلك الجهم وشيعته دعوا الناس إلى المتشابه من القرآن والحديث ... إلى قوله: وتبعه على قوله رجال من أصحاب أبي حنيفة وأصحاب عمرو بن عبيد بالبصرة ووضع دين الجهمية[1].
ثم ذكر نقلاً آخر في: 415/[2] فقال رحمه الله: قال الإمام أحمد عن الجهمية: فإن سألهم الناس عن قوله تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} ... إلى قوله: ولا يشعر أنهم لا يقولون قولهم إلا فرية في الله[2].
وفي: 174/[3]-176 قال شيخ الإسلام رحمه الله: وممن ذكر ذلك الإمام أحمد فيما خرّجه في الرد على الزنادقة والجهمية، قال: بيان ما أنكرت الجهمية الضلال أن يكون الله على العرش ... إلى قوله: رجع عن قوله كله أجمع، وهو قول أهل السنة[3].
وذكر شيخ الإسلام نقلاً آخر في: 177/[3]، 178 فقال رحمه الله: فأبطل الإمام أحمد هذا القول أيضًا فقال: بيان ما ذكره الله في القرآن من قوله تعالى: {وَهُوَ مَعَكُم} وهذا على وجوه ... إلى قوله: فعند ذلك تبين للناس كذبهم على الله جل ثناؤه[4]. [1] هذا النقل يقابل في نسخة د. عميرة "ص101-105". [2] هذا النقل يقابل في نسخة د. عميرة "ص105، 106". [3] هذا النقل يقابل في نسخة د. عميرة "ص135-139" ويوجد بها سقط استدركته من نسخة الشيخ الأنصاري "ص52، 53" ودرء تعارض العقل والنقل "176/3". [4] هذا النقل يقابل في نسخة د. عميرة "ص 140-142" وفي نسخة الشيخ الأنصاري "ص 54، 55".
اسم الکتاب : الرد على الجهمية والزنادقة المؤلف : أحمد بن حنبل الجزء : 1 صفحة : 22