2. صلاح المعبودين لا يبرر الشرك بهم.
3. إثبات صفة الرحمة لله عزوجل.
4. يسير المؤمن إلى الله بين الخوف والرجاء إلا في حالة الاحتضار فيقوى جانب الرجاء.
مناسبة الآية للباب:
حيث دلت الآية على أن معنى التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله هو ترك ما عليه المشركون من دعاء الأنبياء والصالحين، والاستشفاع بهم إلى الله، وإنه لا يكفي النطق بالشهادة ما لم يكفر بكل معبود سوى الله.
المناقشة:
أ. اشرح الكلمات الآتية: يدعون، يبتغون، الوسيلة، أقرب، محذورا.
ب. اشرح الآية شرحا إجماليا.
ج. استخرج ثلاث فوائد من الآية مع ذكر المأخذ.
د. وضح مناسبة الآية لباب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله.
وقوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ إِلاَّ الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ} [1].
شرح الكلمات:
أبيه: اسمه آزر.
براء: متبرئ من معبوداتهم. [1] سورة الزخرف الآيتان: 26-27.