responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجديد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : القرعاوي، محمد بن عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 67
المناقشة:
أ. اشرح الكلمات الآتية: بعث، أهل الكتاب، شهادة أن لا إله إلا الله، أطاعوك لذلك، افترض، صدقة، فإياك، كرائم أموالهم، اتق دعوة المظلوم، حجاب.
ب. اشرح الحديث شرحا إجماليا.
ج. استخرج عشر فوائد من الحديث مع ذكر المأخذ.
د. وضح مناسبة الحديث لباب الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله.
ولهما[1] عن سهل بن سعد[2] رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر: " لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله، يفتح الله على يديه، فبات الناس يدوكون ليلتهم، أيهم يعطاها. فلما أصبحوا غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها. فقال: أين علي بن أبي طالب؟ فقيل: هو يشتكي عينيه، فأرسلوا إليه فأتي به، فبصق في عينيه ودعا له فبرأ كأن لم يكن به وجع، فأعطاه الراية، فقال: انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم "[3].

[1] للبخاري ومسلم.
[2] هو سهل بن سعد بن مالك بن خالد الأنصاري الخزرجي الساعدي أبو العباس, صحابي شهير, وأبوه صحابي أيضا, وهو آخر صحابي توفي بالمدينة سنة (88هـ) , وقيل: سنة (91هـ) .
3البخاري (الفتح 7/ 3701) في فضائل الصحابة, باب مناقب علي بن أبي طالب. ومسلم (2406) في فضائل الصحابة, باب من فضائل علي -رضي الله عنه-.
اسم الکتاب : الجديد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : القرعاوي، محمد بن عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 67
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست