هـ. وضح مناسبة الحديث للتوحيد.
تتمة من المتن:
قال البغوي: ((العراف الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضالة ونحو ذلك. وقيل: هو الكاهن، والكاهن: هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل. وقيل: الذي يخبر عما في الضمير)) . وقال أبو العباس ابن تيمية: ((العراف: اسم للكاهن والمنجم والرمال ونحوهم ممن يتكلم في معرفة الأمور بهذه الطرق)) . وقال ابن عباس في قوم يكتبون أباجاد وينظرون في النجوم: ((ما أرى من فعل ذلك له عند الله من خلاق