responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجديد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : القرعاوي، محمد بن عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 24
مناسبة الآية للتوحيد:
حيث دلت الآية الكريمة على وجوب إفراد الله بالعبادة.
المناقشة:
أ. اشرح الكلمات الآتية: قضى، ألا تعبدوا إلا إياه، وبالوالدين إحسانا، عندك، فلا تقل لهما أف، تنهرهما، كريما، واخفض لهما جناح الذل من الرحمة.
ب. اشرح الآيتين شرحا إجماليا.
ج. استخرج ثلاث فوائد من الآيتين مع ذكر المأخذ.
د. وضح مناسبة الآية للتوحيد.
وقوله تعالى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً} [1].
شرح الكلمات:
اعبدوا الله: أفردوه بالعبادة.
ولا تشركوا به شيئا: أي اكفروا بكل معبود سواه حيا كان أم ميتا جمادا أو حيوانا.

[1] سورة النساء آية: 36.
اسم الکتاب : الجديد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : القرعاوي، محمد بن عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 24
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست