الثانية عشرة: صفة ركوب بعضهم بعضا.
الثالثة عشرة: إرسال الشهاب [1].
الرابعة عشرة: أنه تارة يدركه الشهاب قبل أن يلقيها، وتارة يلقيها في أذن وليه من الإنس قبل أن يدركه.
الخامسة عشرة: كون الكاهن يصدق بعض الأحيان.
السادسة عشرة: كونه يكذب معها مائة كذبة.
السابعة عشرة: أنه لم يصدق كذبه إلا بتلك الكلمة التي سمعت من السماء.
الثامنة عشرة: قبول النفوس للباطل، كيف يتعلقون بواحدة، ولا يعتبرون بمائة 2؟
التاسعة عشرة: كونهم يتلقى بعضهم من بعض تلك الكلمة، ويحفظونها ويستدلون بها.
العشرون: إثبات الصفات، خلافا للأشعرية [3] المعطلة.
الحادية والعشرون: أن تلك الرجفة والغشي خوف من الله (.
الثانية والعشرون: أنهم يخرون لله سجدا. [1] في المخطوطة (سبب إرسال الشهب) .
2 في المخطوطة زيادة (كذبة) . [3] هكذا في بعض النسخ المطبوعة, وفي النسخ الخطية رقم 269/ 86 "خلافا للمعطلة".