responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التمهيد لشرح كتاب التوحيد المؤلف : آل الشيخ، صالح    الجزء : 1  صفحة : 463
أحدا قلت: نعم، قال: فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: " أما بعد، فإن طفيلا رأى رؤيا أخبر بها من أخبر منكم، وإنكم قلتم كلمة كان يمنعني كذا وكذا أن أنهاكم عنها، فلا تقولوا: ما شاء الله وشاء محمد، ولكن قولوا: ما شاء الله وحده» [1] .
فيه مسائل: الأولى: معرفة اليهود بالشرك الأصغر.
الثاني: فهم الإنسان إذا كان له هوى.
الثالثة: قوله صلى الله عليه وسلم: «أجعلتني لله ندا» فكيف بمن قال: " مالي من ألوذ به سواك " والبيتين بعده؟ .
الرابعة: أن هذا ليس من الشرك الأكبر، لقوله: يمنعني كذا وكذا "
الخامسة: أن الرؤيا الصالحة من أقسام الوحي.
السادسة: أنها قد تكون سببا لشرع لبعض الأحكام.
ـــــــــــــــــــــــــــــQ. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

[1] أخرجه. ابن ماجه (2118) ، وصححه البوصيري في مصباح الزجاجة 2 / 151.
اسم الکتاب : التمهيد لشرح كتاب التوحيد المؤلف : آل الشيخ، صالح    الجزء : 1  صفحة : 463
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست