responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التلمود تاريخه وتعاليمه المؤلف : ظفر الإسلام خان    الجزء : 1  صفحة : 85
أحدهم لمشى تحته زوج من الثيران، وجاء على أحد الحاخامات أنه قتل حاخامًا آخر في حالة سكر، ثم أتى بمعجزة فأعاد الحاخام القتيل إلى الحياة. وفي السنة التالية دعا الحاخام صاحبه لحفل خمر، ولكنه رفض قائلًا: "المعجزات لا تحدث كل يوم".

الحاخام يخاف الموت:
يصور الدكتور جوزيف باركلي حقيقة الحاخامات الذين انساقوا وراء أهوائهم ونزواتهم بما يلي:
Instuances are given of the anguish of rabbis in the prospect of Death. They express themselves as being with - out Hobe of slavation and having the fear of hell before them.".
"وردت أمثلة "في التلمود" عن كرب وتألم الحاخامات من منظر الموت، وهم يعتبرون أنفسهم بأنهم لا أمل لهم في الخلاص "النجاة" خائفين أن يلقى بهم في الجحيم"[1].

[1] الأدب العبري، ص30.
ولعل في هذا ما يطابق قول القرآن المجيد عن اليهود:
{قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [الجمعة: 6] .
وجاء في سورة البقرة "الآية" 96 عن بعض اليهود {يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ} !!
اسم الکتاب : التلمود تاريخه وتعاليمه المؤلف : ظفر الإسلام خان    الجزء : 1  صفحة : 85
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست