الفصل الأول: كان في مذهب الخوارج في الإيمان.
الفصل الثاني: مذهب المرجئة.
الفصل الثالث: وكان عن أبي حنيفة والإرجاء، وقد بينت في هذا الفصل مذهب أبي حنيفة في الإيمان، والأساس الذي استند إليه مَن اتهمه بالإرجاء، ثم تكلمت عن مدى صحة هذه التهمة، مبيِّناً أنه ليس مرجئاً بالمعنى المتفق على ذمِّه بين جميع الطوائف.
الفصل الرابع: وكان عن بيان مذهب الجهمية.
الفصل الخامس: عن مذهب الكرامية.
الفصل السادس: وكان عن بيان مذهب المعتزلة في مسائل الإيمان.
أما الفصل السابع: فتناولت فيه مذهب الأشاعرة في مسائل الإيمان أيضاً.
وقد تناولت عند بيان مذهب كل فرقة ذكر الأدلة التي استندوا إليها لتقرير مذهبهم.
الباب الثالث: وقد عقدته للمقارنة بين مذهب السلف، ومذاهب المتكلمين مبيِّناً موقف السلف منهم، وجوابهم عن أدلتهم التي استندوا إليها، ومن ثم تقرير المذهب الصحيح على ضوء هذه المقارنة. وقد قسمت هذا الباب أيضاً إلى فصول:
الفصل الأول: كان عن موقف السلف من المتكلمين في حقيقة الإيمان.
الفصل الثاني: وكان عن موقف السلف من المتكلمين في زيادة الإيمان ونقصه.
الفصل الثالث: وكان عن موقف السلف من المتكلمين في حكم العصاة.