responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام المؤلف : القرطبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 182
هَذَا شلاح معال فاناى وَيَا ساوها ياكى يمروا أناه نَاسا وامرتا لاهيم هِيَ لما باث لما باث امى تشانى أمى لَا راعاب لَا راعاب وخلاقى جاماتي بام
اسْمَع كَلَام الله على لِسَان أرمياء النَّبِي تَفْسِيره إِن وقف إِلَى مُوسَى وشموال لَا نرضى عَن هَذِه الْأمة أرميهم من قدامى يخرجُوا فَإِن قَالُوا أَيْن يخرجُوا فتقل لَهُم من الْمَوْت إِلَى الْمَوْت وَمن الْغنى إِلَى الْغنى وَمن الْجُوع إِلَى الْجُوع ويكمل غَضَبي فيهم
فيهم فِي غضب الله بكفرهم بالمسيح الَّذِي قد جَاءَ
ثمَّ قَالَ الله تَعَالَى على لِسَان يَعْقُوب النَّبِي الْفَاضِل بِلِسَان سرياني هَكَذَا أَلا يَا عَصا عاث غلطان مد أفاث يهودا وصفوا متانا بانوهي عاض على مَا عاث ذَا ياتا ماشيحا داث لاه ملخوثا ولاه اشتماعون عَاما مايا وَهَذَا تَفْسِيره كَمَا قَالَه الله على لِسَان نبيه يَعْقُوب لَا ينْتَقض قضيب الْملك من يهودا وراسم من أبنائه حَتَّى أَن يَأْتِي مَا شيحا الَّذِي هُوَ الْمَسِيح الَّذِي لَهُ الْملك وَله تطوع الْأُمَم
وَقَالَ الله تَعَالَى على لِسَان أرمياء النَّبِي فِي إنقطاع ملكهم بِكَلَام عبراني هَكَذَا فأضاع أدوناى ياحور أُفٍّ كل مَكَان إِن إِسْرَائِيل وَهَذَا تَفْسِيره قطع الله بِشدَّة غَضَبه جَمِيع دولة إِسْرَائِيل فَافْهَم فقد جَاءَ الْمَسِيح وَانْقطع ملكهم
وَقد قَالَ الله على لِسَان أرمياء النَّبِي فِي إِثْبَات شَرِيعَة الْمَسِيح وإيمان الحواريين قَائِلا بِلِسَان عبراني هُنَا يَا مِيم بايم نوم يهوه واخارتى ات بت إِسْرَائِيل وايت بت يهودا بريت حارشاه لَو اخبريت اشير بريت ات ابو ثام بِيَوْم هُوَ تزيكى بيرم لَهو عاييم مى ارس

اسم الکتاب : الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام المؤلف : القرطبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 182
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست