responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد المؤلف : الفوزان، صالح بن فوزان    الجزء : 1  صفحة : 257
13- دار القرار: لأنها الاستقرار الدائم بلا فناء ولا انتقال.
14- دار الخلد: لأن الإقامة أبدية.
15- الواقعة: لتحقق وقوعها.
16- الحاقة: لأنها تحق كل مجادل وخاصم بالباطل؛ بمعنى: تغلبه.
17- القارعة: لأنها تقرع الأسماع والقلوب بأهوالها.
18- الغاشية: لما يجري فيها من غشيان عام للثقلين.
19- الطامة: لأنها تغلب وتفوق ما سواها من الدواهي.
20 - الآزفة: أي: القريبة، سميت بذلك إشعارًا بقربها بالنسبة إلى عمر الدنيا.
21- يوم التغابن: لأن أهل الجنة يغبنون أهل النار.
22- يوم التناد: لأنه يدعى فيه كل أناس بإمامهم، وينادى بعضهم بعضا، وينادي أهل الجنة أهل النار، وأهل النار أهل الجنة، وينادي أصحاب الأعراف.

الموت:
ومن مقدمات اليوم الآخر الموت، وهو القيامة الصغرى.
والقيامة الصغرى هي وفاة كل شخص عند انتهاء أجله، وبها ينتقل من الدنيا إلى الآخرة.
وقد ذكَّر الله العباد بالموت؛ ليستعدوا له بالأعمال الصالحة والتوبة من الأعمال السيئة؛ لأنه إذا جاء؛ ختم عمل الإنسان، وهو لا يقبل التأخير؛ قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ

اسم الکتاب : الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد المؤلف : الفوزان، صالح بن فوزان    الجزء : 1  صفحة : 257
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست