responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإتحاف فى الرد على الصحاف المؤلف : آل الشيخ، عبد اللطيف    الجزء : 1  صفحة : 37
وقال: {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى} [1].
وقال: {فَلَوْلَا نَصَرَهُمُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ قُرْبَانًا آلِهَةً
بَلْ ضَلُّوا عَنْهُمْ وَذَلِكَ إِفْكُهُمْ وَمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ} [2].
فأبيتم علينا هذا كله, وقلتم هذا دين الوهابية ونعم هو ديننا بحمد الله. ورضي الله عن الشافعي إذ يقول:
يا راكبا قف بالمحصب من منى ... واهتف بقاعد[3] خيفها والناهض
إن كان رفضا حب آل محمد ... فليشهد الثقلان أني رافضي

[1] سورة الزمر، الآية:3.
[2] سورة الأحقاف، الآية:28.
[3] في"أ": "بجانب"، وهو خطأ.
اسم الکتاب : الإتحاف فى الرد على الصحاف المؤلف : آل الشيخ، عبد اللطيف    الجزء : 1  صفحة : 37
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست