ونصوص الكتاب والسنة والإجماع تدل على أن الزاني والسارق والقاذف لا يقتل بل يقام عليه الحد، فدل على أنه ليس بمرتد، وكذلك قوله: {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا} الآية ...
فالزيدية تقول بقول المعتزلة بتخليد أهل الكبائر في النار. والإمامية على قولين [1] . [1] ج (2) ص (130 - 133، 107، 108، 109، 106) ج (1) ص (9، 10، 286) ج (3) ص (19، 219، 278) .