responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 252
الْإِقْرَار بِاللِّسَانِ ليظْهر عِنْد النَّاس مَا فِي الْجنان فتجري عَلَيْهِ أَحْكَام الْإِسْلَام فَمن أُتِي بالتصديق بِالْقَلْبِ يكون مُؤمنا بَينه وَبَين الله تَعَالَى وَمن أَتَى بهما يكون مُؤمنا عِنْد الله وَعند النَّاس
وَالْإِيمَان أَن تؤمن بِاللَّه وَمَلَائِكَته وَكتبه وَرَسُوله وَالْيَوْم الآخر دلَالَة أَن الْإِيمَان هُوَ التَّصْدِيق بِالْقَلْبِ وَأَن ضد الْإِيمَان هُوَ كفر وَتَكْذيب والتصديق والتكذيب عمل الْقلب

اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 252
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست