responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 212
قَالَ بَعضهم لَيْسَ عَلَيْهِم حفظَة وَقَالَ بَعضهم عَلَيْهِم حفظَة وَهُوَ الصَّحِيح
قَالَ الله تَعَالَى فِي حَقهم {كلا بل تكذبون بِالدّينِ وَإِن عَلَيْكُم لحافظين كراما كاتبين يعلمُونَ مَا تَفْعَلُونَ}
119 - فصل

يحْشر الوحوش والطيور والبهائم يَوْم الْقِيَامَة لِأَنَّهُ يجوز ذَلِك فِي الْعقل إِظْهَارًا لقدرة الله تَعَالَى كَمَا أَنه خلق الْخلق إِظْهَارًا لربوبيته
120 - فصل

صانع الْعَالم قَادر على إِعَادَة الموجودات مَا فني من جواهرها وأجسامها وأعراضها لَان الْإِعَادَة بِمَعْنى الِابْتِدَاء من حَيْثُ إِنَّه

اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 212
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست