responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 194
فعلى العَبْد إِذا قضى لَهُ بِالطَّاعَةِ أَن يستقبلها بِالْحَمْد وَالْإِخْلَاص ليكرم بالتوفيق وَإِذا قضى لَهُ بالمعصية أَن يستقبلها بِالتَّوْبَةِ وَالِاسْتِغْفَار ليرزق الْمحبَّة وَالْمَغْفِرَة وَإِذا قضى لَهُ بِالنعْمَةِ أَن يستقبلها بالشكروالصدق ليكرم بِالزِّيَادَةِ واذا قضى لَهُ بالشدة أَن يستقبلها بِالصبرِ وَالرِّضَا ليكرم بِالْأَجْرِ وَالثَّوَاب
102 - فصل

الْهدى والضلال من الله تَعَالَى لِأَن أَفعَال العَبْد مخلوقة بِخلق الله تَعَالَى
103 - فصل

الإسعار من قبل الله تَعَالَى لَا يتَغَيَّر بعكس الْعباد قَالَ الله تَعَالَى وَالله يقبض ويبصط
104 - فصل

حَقِيقَة النِّعْمَة اللَّذَّة وَحَقِيقَة الشُّكْر الِاعْتِرَاف بِنِعْمَة الْمُنعم على سَبِيل الخضوع لَهُ وَالدَّلِيل عَلَيْهِ اطراده وانعكاسه فِي جَمِيع أَحْوَاله

اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 194
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست