responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 174
الثَّوَاب وَالْعِقَاب

86 - فصل

الطَّاعَات عَلَامَات الثَّوَاب لَا عللا والمعاصي عَلَامَات الْعقَاب لَا عللها لِأَن الْقَدِيم سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى لَا يسْتَحق عَلَيْهِ وَهُوَ المعبود الْمُسْتَحق لِلْعِبَادَةِ ثَوَابه وعقابه عدل لَا وَاجِب على الله عز وَجل لِأَن الْوَاجِب يَقْتَضِي مُوجبا والموجب فَوق الْمُوجب عَلَيْهِ وَلَيْسَ أحد فَوق الله عز وَجل
87 - فصل

جَزَاء الْأَعْمَال من أَعمال الثَّوَاب وَالْعِقَاب يتَعَلَّق بِأَفْعَال الْعباد لَا بِتَقْدِير الله عز وَجل لقَوْله تَعَالَى وَلَا تُجْزونَ إِلَّا مَا

اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 174
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست