responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 170
يَقْتَضِيهِ التَّكْلِيف لَا يتخفف مَعَ الْعَجز لِأَن قَضِيَّة كَونه بِحَال لَو أَتَى بِهِ يُثَاب عَلَيْهِ بِاعْتِبَار كَونه مُطيعًا وَلَو تَركه يُعَاقب بِاعْتِبَار كَونه عَاصِيا وَهَذَا لَا يتَحَقَّق مَعَ الْعَجز وَعدم الْآلَة
84 - فصل

صانع الْعَالم متفضل بالخلق والاختراع متطول بتكليف الْعباد لم يكن الْخلق والتكليف وَاجِبا عَلَيْهِ لِأَنَّهُ هُوَ الْمُوجب والآمر

اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 170
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست