responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 169
تَحت قدرتين وكل وَاحِدَة قدرَة الاختراع أَو الِاكْتِسَاب
82 - فصل

الْمُتَوَلد من فعل العَبْد مَخْلُوق لله عز وَجل مثل الْأَلَم فِي الْمَضْرُوب عقيب الضَّرْب والانكسار عقيب الْكسر لآن هَذِه الْآثَار لَو كَانَت فعلا للْعَبد يَنْبَغِي أَن يقدر العَبْد على الِامْتِنَاع من الْأَلَم فِي الْمَضْرُوب وَحَيْثُ لم يقدر علم أَنه غير مقدوره
83 - فصل

صانع الْعَالم لَا يُكَلف عباده مَا لَيْسَ فِي وسعهم لآن مَا

اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 169
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست