responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 157
لِأَن آدم كَانَ مسجودا لَهُ وَالْمَلَائِكَة كَانُوا ساجدين وَلَا شكّ أَن السُّجُود لَهُ أفضل من الساجد
وَإِذا ثَبت تَفْضِيل الْخَواص على الْخَواص ثَبت تَفْضِيل الْعَوام على الْعَوام
74 - فصل

الْمَلَائِكَة عباد الله عز وَجل وهم معصومون من

اسم الکتاب : أصول الدين المؤلف : الغزنوي، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 157
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست