responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أحاديث في الفتن والحوادث - ط القاسم المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 84
الأمر إلا شدةً[1], ولا الدنيا إلا إدبارًا, ولا الناس إلا شحا, ولا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق, ولا المهدي إلا عيسى ابن مريم" [2] رواه الشافعي عن الجندي قال الحاكم: مجهول واختلف عليه في إسناده فتارةً يرويه عن أبان, عن ابن عياش, عن الحسن, عن النبي صلى الله عليه وسلم مع ضعف أبان, وتارةً عن الحسن عن أنس فهو منفرد به, مجهول عن أبان, متروك عن الحسن, منقطع.

[1] أي: التمسك بالدين والسنة. بقلة الأعوان وكثرة المخالفين.
[2] سنن ابن ماجة ج2 كتاب الفتن باب شدة الزمان ص 1341.
قال الحاكم في المستدرك: بعد أن روى هذا المتن بهذا الإسناد. هذا حديث يعد في أفراد الشافعي وليس كذلك فقد حدث به غيره وقد بسط السيوطي القول فيه.
اسم الکتاب : أحاديث في الفتن والحوادث - ط القاسم المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 84
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست