responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 91
" يَوْم لَا مرد لَهُ من الله مالكم من ملْجأ يَوْمئِذٍ ومالكم من نكيرٍ ". " يَوْم لَا يغنى مولى عَن مولى شَيْئا وَلَا هم ينْصرُونَ ". " واستمع يَوْم يُنَادي المناد من مكانٍ قريبٍ يَوْم يسمعُونَ الصَّيْحَة بِالْحَقِّ ذَلِك يَوْم الْخُرُوج ". " يَوْم تشقق الأَرْض عَنْهُم سرَاعًا ذَلِك حشرٌ علينا يسيرٌ ". " يَوْم هم على النَّار يفتنون ". " يَوْم يدعونَ إِلَى نَار جَهَنَّم دَعَا هَذِه النَّار الَّتِي كُنْتُم بهَا تكذبون ". " يَوْم لَا يغنى عَنْهُم كيدهم شَيْئا وَلَا هم ينْصرُونَ ". " يَوْم يَقُول المُنَافِقُونَ والمنافقات للَّذين ءامنوا انظرونا نقتبس من نوركم ". " يَوْم يجمعكم ليَوْم الْجمع ذَلِك يَوْم التغابن ". " يَوْم لَا يخزى الله النَّبِي وَالَّذين ءامنوا مَعَه نورهم يسْعَى بَين أَيْديهم وبأيمانهم ". " يَوْم يكْشف عَن ساقٍ وَيدعونَ إِلَى السُّجُود فَلَا يَسْتَطِيعُونَ ". " يَوْم تكون السَّمَاء كَالْمهْلِ وَتَكون الْجبَال كالعهن وَلَا يسئل حميمٌ حميماً ". " يَوْم يدع الداع إِلَى شيءٍ نكرٍ خشعاً أَبْصَارهم يخرجُون من الأجداث كَأَنَّهُمْ جرادٌ منتشرٌ ". " يَوْم يخرجُون من الأجداث سرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نصب يوفضون ". " يَوْم ترجف الأَرْض وَالْجِبَال وَكَانَت الْجبَال كثيباً مهيلاً ". " يَوْم ينْفخ فِي الصُّور فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا ".

اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 91
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست