responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 82
" ستكتب شَهَادَتهم ويسئلون ". " وَشهد شاهدٌ من بني إِسْرَائِيل على مثله ". " وَجَاءَت كل نفسٍ مَعهَا سائقٌ وشهيدٌ ". " وَأشْهدُوا ذوى عدلٍ مِنْكُم وَأقِيمُوا الشَّهَادَة لله ". " وَالَّذين هم بِشَهَادَتِهِم قائمون ". " قل كفى بِاللَّه شَهِيدا بينى وَبَيْنكُم ".
ذكر الظَّن
" اجتنبوا كثيرا من الظَّن إِن بعض الظَّن إثمٌ ". " وتظنون بِاللَّه الظنونا ". " وَمَا خلقنَا السَّمَاء وَالْأَرْض وَمَا بَينهمَا بَاطِلا ذَلِك ظن الَّذين كفرُوا ". " إِن يتبعُون إِلَّا الظَّن وَإِن الظَّن لَا يغنى من الْحق شَيْئا ". " يظنون بِاللَّه غير الْحق ظن الجهلية ". " وظنوا أَنهم مَا نعتهم حصونهم من الله فَأَتَاهُم الله من حَيْثُ لم يحتسبوا ". " إِن تطن إِلَّا ظنا وَمَا نَحن بمستيقنين ". " لَا يعلمُونَ الْكتاب إِلَّا أماني وَإِن هم إِلَّا يظنون ". " مَا لَهُم بِهِ من علمٍ إِلَّا اتِّبَاع الظَّن ". " إِن يتبعُون إِلَّا الظَّن وَإِن هم إِلَّا يخرصون ". " وَأَنَّهُمْ ظنُّوا كَمَا ظننتم أَن لن يبْعَث الله أحدا ". " وَأَنا ظننا أَن لن تَقول الْإِنْس وَالْجِنّ على الله كذبا ". " وَأَنا ظننا أَن لن نعجز الله فِي الأَرْض وَلنْ نعجزه هرباً ".

اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 82
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست