responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 77
" أستكبرت أم كنت من العاليين ". " أَلَيْسَ فِي جَهَنَّم مثوى للمتكبرين ". " إنى عذت بربى وربكم من كل متكبرٍ لَا يُؤمن بِيَوْم الْحساب ". " كَذَلِك يطبع الله على كل قلب متكبر جَبَّار ". " وَإِذ يتحابون فِي النَّار فَيَقُول الضعفاؤا للَّذين استكبروا إِنَّا كُنَّا لكم تبعا فَهَل أَنْتُم مغنون عَنَّا نَصِيبا من النَّار قَالَ الَّذين استكبروا إِنَّا كل فِيهَا إِن الله قد حكم بَين الْعباد ". " إِن فِي صُدُورهمْ إِلَّا كبرٌ مَا هم ببالغيه فاستعذ بِاللَّه ". " إِن الَّذين يَسْتَكْبِرُونَ عَن عبادتي سيدخلون جَهَنَّم داخرين ". " فَأَما عادٌ فاستكبروا فِي الأَرْض بِغَيْر الْحق ". " ويلٌ لكل أفاكٍ أثيمٍ يسمع ءايت الله تتلى عَلَيْهِ ثمَّ يصر مستكبراً ". " فاستكبروا وَكَانُوا قوما مجرمين ". " فاستكبرتم وكنتم قوما مجرمين ". " فَآمن وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِن الله لَا يهدي الْقَوْم الظَّالِمين ". " فاليوم تُجْزونَ عَذَاب الْهون بِمَا كُنْتُم تستكبرون فِي الأَرْض بِغَيْر الْحق وَبِمَا كُنْتُم تفسقون ". " واله لَا يحب كل مختال فخور ". " وأصروا واستكبروا استكباراً ".
ذكر الْبَغي
" وَينْهى عَن الْفَحْشَاء وَالْمُنكر والبغى يعظكم لَعَلَّكُمْ تذكرُونَ ".

اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 77
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست