responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 59
" وأنفقوا من مَا رزقناكم من قبل أَن يَأْتِي أحدكُم الْمَوْت فَيَقُول رب لَوْلَا أخرتني إِلَى أجلٍ قريبٍ فَأَصدق وأكن من الصَّالِحين ". " وَمن قدر عَلَيْهِ رزقه فلينفق مِمَّا ءاته الله لَا يُكَلف الله نفسا إِلَّا ماءاتاها سَيجْعَلُ الله بعد عسرٍ يسرا ". " وأنفقوا فِي سَبِيل الله وَلَا تلقوا بأيدكم إِلَى التَّهْلُكَة وأحسنوا إِن الله يحب الْمُحْسِنِينَ ". " يسئلونك مَاذَا يُنْفقُونَ قل مَا أنفقتم من خيرٍ فللوالدين والأقربين واليتامى وَالْمَسَاكِين وَابْن السَّبِيل وَمَا تَفعلُوا من خيرٍ فَإِن الله بِعْ عليمٌ ". " ويسألونك مَاذَا يُنْفقُونَ قل الْعَفو ". " وَالَّذين يُنْفقُونَ أَمْوَالهم رئاء النَّاس وَلَا يُؤمنُونَ بِاللَّه وَلَا بِالْيَوْمِ الآخر وَمن يكن الشَّيْطَان لَهُ قريناً فسَاء قريناً وماذا عَلَيْهِم لَو ءامنوا بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر وأنفقوا مِمَّا رزقهم الله وَكَانَ الله بهم عليماً ". " أَنْفقُوا من طَيّبَات مَا كسبتم وَمِمَّا أخرجنَا لكم من الأَرْض وَلَا تيمموا الْخَبيث مِنْهُ تنفقون ". " وَمَا تنفقوا من خيرٍ يوف إِلَيْكُم ". " الَّذين يُنْفقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء والكاظمين الغيظ وَالْعَافِينَ عَن النَّاس وَالله يحب الْمُحْسِنِينَ ". " مثل مَا يُنْفقُونَ فِي هَذِه الحيوة الدُّنْيَا كَمثل ريحٍ فِيهَا صر أَصَابَت حرث قومٍ ظلمُوا أنفسهم فأهلكته وَمَا ظلمهم الله وَلَكِن أنفسهم يظْلمُونَ ". " إِن الَّذين كفرُوا يُنْفقُونَ أَمْوَالهم ليصدوا عَن سَبِيل الله فسينفقونها ثمَّ تكون عَلَيْهِم حسرةً ثمَّ يغلبُونَ ". " وَالَّذين يكنزون الذَّهَب وَالْفِضَّة وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيل الله فبشرهم بعذابٍ أليمٍ ".

اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 59
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست